كتب “ملتقى التأثير المدني” على منصة “إكس”: “قول الحقيقة والسلوك بمقتضاها يؤرق من قرروا الاسترسال في تشويهها“.
أضاف: “يؤرق هؤلاء الانحياز للعمل الفعال في خدمة لبنان دون طموحات عدا بناء المواطنة، وتعميم السياسات العامة، والدفع باتجاه الحوكمة الرشيدة”.
تابع: “يؤرق هؤلاء العمل التراكمي الهادئ والهادف، فيستطلعون مساحات الاعتداء عليه بتشويهه وصولا إلى تدميره. ينساق البعض الضعفاء إلى هذا الخيار الانتحاري، لكن الحقيقة تبقى أنقى وأسطع، فإن كان للباطل جولة، فللحق جولات في الداخل والاغتراب، حمى الله لبنان“.
وأرفق الملتقى تدوينته بهاشتاغ القضية_اللبنانية، ونشر إلى جانبها صورة مركبة توحي بان “المواجهة بين الحق والباطل مستمرة