بعد اعتبار وليد جنبلاط “انها اكبر أهانة لسلطان الاطرش ولكمال جنبلاط بان ترفع صورتيهما وراء نعش مغطى بالعلم الاسرائيلي لجندي درزي قتل في غزة” انطلقت حملة درزية مناصرة تصدّرها شيخ العقل الذي اعتبر ان “مهمتنا الأولى هي الدفاع عن الهوية العربية، وتأكيد انتمائنا لهذه الأكثرية القومية”.