وطنية – اعتبرت “جمعية الصداقة اللبنانية السعودية” في بيان، ان “المواقف السلبية التي تمثلت بالإحجام عن المشاركة في الحوار الجامع للمعارضة للتداول والخروج بكلمة موحدة في معراب، حول الثوابت التي يتفق الجميع على ضرورتها، هي أسوأ من أفعال التعطيل التي قادها معارضو المعارضة وحلفاؤهم الممانعين لانتخاب رئيس دستوري”.
وأشارت الى انه “لا يمكن مواجهة التدخلات الخارجية السلبية بالشؤون اللبنانية، الا بالتعاضد والتعاون الايجابي المترافق مع التنازل عن الحسابات الشخصية”.